إليَّ بأذنك ..
سمعتها قالت :- ................
لا عليك من قولها ولن أخبرك ..
|
 |
إليَّ بأذنك ..
سمعتها قالت :- ................
لا عليك من قولها ولن أخبرك ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
سَاظَل گـمَا آَنـا “ مْتَنـأَقْضـه ” فِي صِفَاتِي
” جَرِيئـه ” ، ” خَجـوَلَه ” , ” مُتـمُردِه “
وَفِي نَفْس الْوَقْت
” طَيِّبَة الْقَلْب ”
أَظْهَر” مَشَاعِرِي بـگل صَرَاحَه
’
.
إليَّ بأذنك
النافذة تجلب بعضاً من الضوء
لذلك طارت الخفافيش ...
إلى هنا وسأعلن إنكسار قلبكِ الجاف لينهي عصر إمتلأ خذلان ،، إذهبي ليأذن لي قلب آخر بالحياة وليبتدئ عصر جفاف آخر ولو بدأ بعنفوان وحياة ،،ستأتي النهاية أيضا ،، لا جديد ولا غريب هو حزن النبلاء يا متصحرة ،،
Still As years ,,,!
تبعثرت اوراقي عند وداعك
فهل تقدر أن تجمعها بعودتك ...
قيمتك الحقيقية
في قدرتك على العطاء واسعاد الاخرين
وليس في الاخذ وجعل نفسك بؤرة اهتمام الاخرين
فالنرجسية والغرور لا تؤتي اوكلها الا حنظل
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
إليَّ بأذنك
تهيم وتستهيم وتعشق كل عملٍ كريم ..
إليَّ بأذنك
يظنون أن طروادة سيتسعهم
في أوقات وجعك . .
سَ تقابل كثيرين يقلصون وجوههم وَ يتألمون من أجلك !
لكن واحداً منهم فقطَ ربما يعود وَ يسأل عنك لاحقاً
ليست كل المشاعر صادقة !
*
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
ماأجمل ان نحسن الظن بالاخرين
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
همسة في أذنك :
ما أحبه بل وأعشقه صناعة كل شيء
وحتى لو اضطررت إلى تعلم صناعته
ففي خضم ذلك
تعلمت صناعة السعادة
وتعلمت صناعة الإبتسامة
وتعلمت صناعة الأمل
وتعلمت وتعلمت
حتى صنع مني ذلك التعلم مايرضيني لا ما أرنو إليـــه لأتعلم أكثر
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
وينك حبيبي مبعدٍ عني هناك؟ وين اتصالك يا بعد كل غالي؟ .
سبحان الله وبحمده قدر علمه
,,,,,,,,,,,,,,
رحمك الله يا أم خالد
إقترب
.
.
.
إليّ بأُذنِك
.
.
.
إلعب مع أطفالك لترى حجم السعادة في أعينهم
ولتشاهد البراءة الجميلة التي يفتقدها الكبار في هذا الزمن الغريب
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
إليًّ بأذنك
نفثوا بها السحر والحسد ، وجعلوها تصارع ألف مصير ..
إليَّ بأذنك ،
سمعتها تقول
الليل طويل وأنت مقمر ..
يَ صآحبي لآ تترك الضيق [ يقتلك ]
عطني الحزن ,
كله أشيله بدآلك !
مآني من اللي : لآ تضآيقت يهملك ,
وَ لآني من اللي يحتمل | ضيق بآلك !
أغراب جينا وننهي الرحله أغراب
مشوارنا لازم تجي له نهايه ,,,,,
هات أذنك :
التماسك لأخيك الأعذار لا يعني أن تسمح له بالخطأ في حقك مرة أخرى.. ضع حدودا لتصرفات الآخرين معك دون أن تظلمهم.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لا تُخفي دموعك واقترب
هات ( أذنك ) :
جميل أن تبكي وتذرف الدمع
ماذا لو لم يكن لديك دموع في عينيك؟
وهل هي مجرد وسيلة للبكاء؟
(وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ)
إحمد الله على هذه النعمة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
إليَّ بأذنك ..
ينتظر الأطفال موتهم المحتم ومحو ابتساماتهم ..
إليك العلم ،،
في سوريا فقط ,,
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
