هياكلنا التي سامرت فينا طفولة العمر ، وظلم الدوران ، وحصاد الذرة الممزوج بقدرية البعد ، هي ذاتها اليوم
تشهد على التقاء كفينا لكن على هشيم التعب
علي عياشي
وانا اشهد على جمال نزفك الراقي
وعذوبة مشاعرك المُتألمه
جرح بنت
هياكلنا التي سامرت فينا طفولة العمر ، وظلم الدوران ، وحصاد الذرة الممزوج بقدرية البعد ، هي ذاتها اليوم
تشهد على التقاء كفينا لكن على هشيم التعب
علي عياشي
وانا اشهد على جمال نزفك الراقي
وعذوبة مشاعرك المُتألمه
جرح بنت