هزلت يانصر حتى مدير الكرة على نظام التأجير

[عاشق خلب]

سيعلن في الساعات القليلة القادمة تعيين لاعب الاهلي السابق محمد السويلم مديرا للكرة في نادي النصر امر مثير للاستغراب نادي النصر مليء بالكفاءات الفنية والادارية اين ابناء النصر لماذا يانصر تعتمدون على نظام الايجار حتى في ادارة الكرة اصبح نادي النصر فرع للنادي الاهلي لاعبين وسيصبح مدربين ولا استبعد ان يتولى رئاسة النصر شخصية اهلاوية كم انت مفلس يارئيس النصر و ساعدك الايمن ابو بلوتوث الشخص الذي ماو ضع في منصب الا فشل بداية من الاتحاد الاسيوي ثم السعودي ثم ادارة النصر ولكن يقولون الاعور بين العميان الخ

[ابو الفلاليح]

الله يشفيك وبس

القلوب نعمة من الخالق سبحانة

[عاشق خلب]

ويشفيك من المرض الاصفر

[#روميو#]

النصر مفلس و مفلس الى يوم القيامة

رحم الله امرءا عرف قدر نفسه

[أبو فييه]

السويلم يتسم بالهدوء والفكر الراقي.. ومحب للنصر
مشكلة نادي النصر من وجهة نظري تكمن في الادارة..
ووجود السويلم قد يحل المشكلة.. دعواتنا له بالتوفيق..
وسأترفع هنا عن مجارات الردود الساخرة...

[نجمي نصراوي]

يكفي أن ميوله نصراوية منذ الصغر رغم أنفك يا الزعيقي

هذا هو الإحتراف الحقيقي يا عشقي العالمي

معلومة لك // خالد البلطان رئيس نادي الشباب وهو من أول عاشق للنصر وعضو شرف النصر. و رئيس الهلال السابق الامير محمد بن فيصل نصراوي صميم .

أتمنى منك المزيد لأخبار العالمي يا مراسل أخبار النصر

ياليت فعلا ينفذ هذا القرار
علينا احترام العقول والفكر ولا ننظر للميول
محمد السويلم يتميز بفكره الراقي الذي سيرتقي
إن شاء الله بنادي النصر للأفضل .

[أبو نوف]

لا ادري متى ننضج رياضياً
على العموم لا يهمني هنا اي الطرفين رغم معرفتي بالسويلم ويكفي انه راقي
فقط هذه الصورة تذكرت الكابتن احمد شاكر بالثوب المدني صبحه الله بالخير ومتعة بالصحة والعافية

[عاشق الجناان]

بصرااااااااااااحة رعم كرهي للنصر وجماهيره
يس خطوووة مووووفقة

[ابو الفلاليح]

عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم .

الشرح
حرص الإسلام بتعاليمه وشرائعه على تنظيم علاقة الناس بربهم تبارك وتعالى ، حتى ينالوا السعادة في الدنيا والآخرة ، وفي الوقت ذاته شرع لهم ما ينظم علاقتهم بعضهم ببعض ؛ حتى تسود الألفة والمحبة في المجتمع المسلم ، ولا يتحقق ذلك إلا إذا حرص كل فرد من أفراده على مصلحة غيره حرصه على مصلحته الشخصية ، وبذلك ينشأ المجتمع الإسلامي قويّ الروابط ، متين الأساس .

ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول النعم ، وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب .

وإذا تأملنا الحديث ، لوجدنا أن تحقيق هذا الكمال الإيماني في النفس ، يتطلب منها سموا في التعامل ، ورفعة في الأخلاق مع الغير ، انطلاقا من رغبتها في أن تُعامل بالمثل ، وهذا يحتّم على صاحبها أن يصبر على أذى الناس ، ويتغاضى عن هفواتهم ، ويعفو عمن أساء إليه ، وليس ذلك فحسب ، بل إنه يشارك إخوانه في أفراحهم وأتراحهم ، ويعود المريض منهم ، ويواسي المحتاج ، ويكفل اليتيم ، ويعيل الأرملة ، ولا يألو جهدا في تقديم صنائع المعروف للآخرين ، ببشاشةِ وجه ، وسعة قلب ، وسلامة صدر .
فوالله لن ينفعنا في الأخرة الا العمل الصالح فهذي النصيحة يأخي شفقه عليك

واشهدكم على حب كل مسلم هلالي اهلوي اتحادي اي فريق الأختلاف لا يفسد للود قضيه
تحياتي للجميع واعتذاري الشديد لصاحب الموضوع

[عاشق خلب]

تسلم اعتذارك وصل واحنا اخوة

[حلو ومملوح]

فيه فرصه للنصر أن ظروف الماديه تتحسن يلحق على حافززززززززززز.....زههههههههههه

[دائماً مظلوم]

عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم .

الشرح
حرص الإسلام بتعاليمه وشرائعه على تنظيم علاقة الناس بربهم تبارك وتعالى ، حتى ينالوا السعادة في الدنيا والآخرة ، وفي الوقت ذاته شرع لهم ما ينظم علاقتهم بعضهم ببعض ؛ حتى تسود الألفة والمحبة في المجتمع المسلم ، ولا يتحقق ذلك إلا إذا حرص كل فرد من أفراده على مصلحة غيره حرصه على مصلحته الشخصية ، وبذلك ينشأ المجتمع الإسلامي قويّ الروابط ، متين الأساس .

ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول النعم ، وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب .

وإذا تأملنا الحديث ، لوجدنا أن تحقيق هذا الكمال الإيماني في النفس ، يتطلب منها سموا في التعامل ، ورفعة في الأخلاق مع الغير ، انطلاقا من رغبتها في أن تُعامل بالمثل ، وهذا يحتّم على صاحبها أن يصبر على أذى الناس ، ويتغاضى عن هفواتهم ، ويعفو عمن أساء إليه ، وليس ذلك فحسب ، بل إنه يشارك إخوانه في أفراحهم وأتراحهم ، ويعود المريض منهم ، ويواسي المحتاج ، ويكفل اليتيم ، ويعيل الأرملة ، ولا يألو جهدا في تقديم صنائع المعروف للآخرين ، ببشاشةِ وجه ، وسعة قلب ، وسلامة صدر .
فوالله لن ينفعنا في الأخرة الا العمل الصالح فهذي النصيحة يأخي شفقه عليك

واشهدكم على حب كل مسلم هلالي اهلوي اتحادي اي فريق الأختلاف لا يفسد للود قضيه
تحياتي للجميع واعتذاري الشديد لصاحب الموضوع

مرحباً بفضيلة الشيخ أبو الفلاليح

[صدى الصامت]

هذا هو الإحتراف وخطوة جديدة في مسار تصحيح طريق العالمي

[Impossible]

فرع النادي الاهلي في الرياض