لكل إنسان الحرية في تحليل شخصيات الآخرين ونقدها، ولكن ماليس من حق أحد هو الحكم على النوايا (والذمم)
خلف الحربي من أفضل الكتاب الصحافيين الذين أحب أن أقرأ مواضيعهم ويروق لي أسلوبه في الطرح، لكنه هنا أوقع نفسه في مأزق مع (أتباع العريفي )كما أسماهم هو
أما رأيي الشخصي في الصحفيين فإنهم لايمثلون أبداً الثقافة ولا الأخلاق الحسنة
ورأيي في العريفي أنه (شيخ) بالغ في عرض نفسه حتى فقد بريقه
وفي كليهما الخير الكثير
.