_
تَعلمتُ
أنَّ أصمتَ وأطلقُ لِمُخيلتيْ الَعنانْ حينْ لَا أجدُ بِ الواقعَ تحقيقً لِحُلمً يستكينْ
بِ الفؤادَ ,!