في هذه اللحظات أتصفح وأبحث بين جنبات المكان وإذا بي في ذلك البستان الذي فاح عبيره وعطره وجمل الأركان .. عبير الخُــزامى ..
هنا إحساس ومشاعر مصدرها القلب لذلك دخلت القلب بدون إستئذان .
أختاه كوني كما تحبين أيتها النقية .
في هذه اللحظات أتصفح وأبحث بين جنبات المكان وإذا بي في ذلك البستان الذي فاح عبيره وعطره وجمل الأركان .. عبير الخُــزامى ..
هنا إحساس ومشاعر مصدرها القلب لذلك دخلت القلب بدون إستئذان .
أختاه كوني كما تحبين أيتها النقية .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!