على ضفاف قلب
تخيرت المسيرة نحو قلب إنفرد بعيداً بذاته ,,
أتيته متخفياً لأسأله عني !!!
وكانت خطواتي تسبق الشروق قبل أن يجيد بفراسته معرفة الملامح
فاحتويت كل بؤس يحيط بكل جانب
فازداد نبضه تخوفاً ,,,
فأمنته على مابقي منه ,,, فليس لي ملك لنبضة واحدة ,,,
فاستفاق على نبرة أجاد تمييزها من بين كل نبرة ,,,
فتلك مساحة لم تكن في حساباتي ,,,
ولكني وصلت إلى مرادي بمعرفته نبرتي ,,,
فكفاي إستكانة له ,,,,
حين علمت أن أقرب أحلامه أصبح يميزه بنبرة ,,,,