نظراً لما بدر من صحيفة عكاظ وممن كان خلفها وأسدلوا عليه الستار حينما انتقص اهالي جيزان بكلامه الذي لايحكي الا واقع هذا الشخص وشهاداته التي تعتبر حبر على ورق ..ومن وجهة نظري لاتنفع المراتب ولا المناصب اذ لم يصاحبها حسن الخلق ..

وكما يقول المثل {كل اناء بما فيه ينضح}..

ولقد أحببت أن أشدو وبفخر بانتمائي لجيزان أرض الثقافة والأدب وأرد على كل من ينتقص اهالي جيزان..

اليكم ماكتبت..



مع أن مالي في الشعر وأبوابه
لكن بغيت اسكت العلماني

تباً لاهل الألسن الكذابه
ولكل من يٌنقص بنو الانسان

بأقول كلمه لا ولاني آآآبه
تخسئ عكاظ ومن لها متفاني

بعض الرجال من الحريم تشابه
يوم يحكون بكل قاصي داني

المرجله ماهي تطول أشنابه
ولاثياب أوأشمغه ألواني

الرجل حكيه ينحسب لحسابه
ولكل كلمه قالها ميزاني

هي لابتي جيزان عز اللابه
مرفوع رأسي دامني جيزاني

جيزان رغم اللي نبح وكلابه
تسير باذن الواحدالرحماني

الحر مايجرح وله مخلابه
أما الكلاب ونبحها شي ثاني

بنت الرجال وأخت ناس ذيابه
ردي بعد بو زايد الودعاني

لامن طرى لي بيت فكري جابه
والموهبه تجري وسط شرياني

وفي الختام صلوا عليه وأحبابه
المصطفى المختار العدناني..

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..

منقووول ..