لمحوت عن نظري كل ما يؤرق قلبي
لو كنت ممحاة
لجعلت الناس يسألون
ماهو الألم ؟؟
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
لمحوت
كل حزن وهم من عينيها
وجعلتها أسعد خلق الله
فهي أختي
التي لم تلدها امي
يارب أنزل رحمتك ومغفرتك على روح أبي يارب
لمحوت
كل لحظه حزينة بحياتك ....
ماذا سأمحو أم ماذا ؟
لا أظن المحو سيتم فما سأمحوه ليس بقلم رصاص
بل منقوشٌ بتجسم على صخور صلدة ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
امحي كل دمعه حارقه,ذرفتها لصديقه ماتستاهل..
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
كنت امحي انسانه ابتلينا بوجودها بيننا
_
سأمحوَ ألاَ مُبالاةَ .. والاحتياجَ ,!
_
سأمحوَ تِلكَ الوحشيةَ بِعُمقْ صدورهُمَ .. وبعدَ ذلكَ سأرفُل همَ
لِ مَكانْ يليقُ بِقاماتِهمَ ,!
سأمحو
الافكار الدخيلة
لمحوت الألم والغياب معــاً
أو أرمستهما بلا عودة .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
لمحوت كل ما يُحزن القلوب النقية
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
سأمحي الآلم والمعاناة عن كل المسلمين
امحو خصالي السيئه
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة