وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
"لنكن سعداء"..
كثيرون منا يرهبون أنفسهم بالأفكارالسوداوية، وبذلك يزيدون وضع الأشياء سوءا .وتتحول الحبة إلى قبة .لذلك لايجوز العيش في إنتظار دائم لأمر سيئ. حاول دائما التفكير بالحلول الإيجابية ، فالأفكار السيئة يمكنها أن تنزع العلاقات المتبادلة بين البشر .
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
" لنكن سعداء"
قناعاتنا إنعكاس لحياتنا ..
إننا كثيرا مانقول "هكذا أنا" أو " لاأستطيع أن أغير شيئا " لكن الواقع أننا نتحدث عن الشيء الذي يبدو لنا حقيقيا، غالبا ماتكون قناعاتُنا أراء لأُناس أخرين ، تقبلناها وأدخلناها إلى سلسلة أرائنا الخاصة لذلك إجعل لنفسك القوة في السيطرة على ألأراء السلبية إلى أراء إيجابية ، بالتالي لن تتكون لديك القناعات السلبية.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
"لنكن سعداء"..
لتشعر بالسعادة والرضا وبأنك صاحب هدف في الحياة عليك بالتخلي في المقام الأول عن أي شعور بالعزلة أو الوحدة، فقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يتمتعون بعلاقات إجتماعية جيدة تزداد لديهم فرص الشعور بالسعادة والرضا التام أكثر من غيرهم بمقدار الضعف.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
"لنكن سعداء"..
- حاول القيام ببعض الأنشطة اليومية المسلية والممتعة لنفسك مثل تناول طعام تحبه، مشاهدة برنامجك المفضل على شاشة التلفاز.
-إبتسم وتوقع السعادة دائما، ولا تحسد الأشخاص الأخرين على سعادتهم.. بل أشعر بالسعادة لأجلهم.
- إحرص على التواصل مع الأشخاص السعداء وحاول أن تتعلم منهم كيفية تحقيق السعادة ..وتذكر دائما أن السعادة تنتقل بالعدوى.
- إبذل قصارى جهدك لتجنب الأمور التي تضايقك وتجعلك تشعر بالكآبة والملل.. وحافظ على هدوء أعصابك وسيطر على تصرفاتك ورورد أفعالك.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
"لنكن سعداء"..
هل يجعلك النجاح راضياً وسعيداً، أم يتركك متعطشاً للمزيد؟
هناك أشخاص يكفيهم إنجازا بسيطا ليكونوا في قمة سعادتهم كأولئك الذين يفرحون كثيرا لحصولهم على قليل من المال ليلبي حاجاتهم الأساسية فقط، وهناك من يعتبرون ما أنجزوه ليس كافياً مهما كان. تعلم عزيزي أن تحتفل بإنجازاتك مهما كانت صغيرة، فالتصالح مع الذات هي أول خطوة من خطوات النجاح والسعادة.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !