إن الناجحين لا تجد في حياتهم مكاناً للرفض أو الخيال. قد تجدهم أكثر نقدا للذات وليسوا واهمين بالذات وتجدهم يأملون في الوصول إلي القمة ولكن بمقايس عقلانية. يتعايشون مع الواقع، حيث إنه السبيل الوحيد بعد توفيق الله لتحقيق آمالهم.