هكذا انت بليبلنا
هكذا تخرج من أرواحنا أشياء عشقناها ...... ولكننا اهملناها
هكذا ايقضت كلماتك الراااائعه ماخالج افكارنا وسما بأرواحنا
فأيقنا بأنا هناكــ من يهتمون ويبحثون عازمون لا ييأسون
لك كل احترامي وتقديري.... فما زلت كما أنت ذالك البليبل
حسن الصوت الذي يُضرب به المثل في طلاقة اللسان الرجل الظريف الخفيف في السَّير والسَّفر
...................لي عودة ان شاء الله