نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ظننت أني سأرسم هنا وجها آخر للزمن ..
ما يحدث غريب جدا ..
نقرر نسيان الماضي والمضي قدما
و فتح صفحات جديدة ملئها المحبة والأمل
لكن هناك من يتجاهل حجم نواياك البيضاء
ويصر دائما على أعادتك إلى الخلف
ماذا نستفيد من ذلك ..
الأمس ذهب وغدا لا يعلم المخبأ فيه إلا الله
وحتى يومنا لا نملكه
فماذا نستفيد من إجترار الماضي ..؟؟
سوى الألم و إنتفاخ الأحقاد و إرتفاع الحواجز والسدود
وعجبي ..!!