نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



آتمنى آلعودة إلى آلوقت آلذي كآن فيه آلحُب آلوحيد هُو : حضن آمّي فقط
وعندمِا كآن بطلي فقط هُو أبي
وكآن آلشيء آلوَحيد آلذي يُكسر هُو آلعابي
وعندمَآ كآن آعلى مكآن في آلآرض هو آكتآف آبي
والشَيء الوَحيد آلذي يُؤلم هُو .. جُرح في رُكبتيِ ,