لا حول ولا قوة إلا بالله

ما يقرأ هنا مصيبة .. والأكبر منها ما أشار له الأخ الشفق: حب التقليد
حيث الحقيقة الثابتة عن مجتمعنا من حيث التفاخر والتباهي بداعي التقليد في هذه المناسبات وقد كان ذلك مقتصرا على البذخ والاسراف الزائد
والآن وصلت إلى ممارسات وسلوكيات شاذة جداً والخوف كل الخوف من التمادي في هذا المنزلق الخطير..
مالم تتظافر الجهود مؤسسات وأفراد لوأد مثل هذه التصرفات الكارثية في مهدها


جزاك الله خير أخي منبر الحقيقة على غيرتك وحرصك على تغيير المنكر


نسأل الله الهداية للجميع