قد أخبرنا الزمان أن الغائبون لايأتون من جديد
ولاتسمو الحياة كما سمت بهم من قبل " حتى وإن لاحت أعلامهم البيضاء من جديد في أرض اللقاء"
كل ذلك لأنهم " رحلوا " ورحيلهم ذنبٌ لايغفر بالنسبة لمن أحبهم بكل عواطفه "
آختاه هاجت المشاعر وانطفأ العقل فتحدثت مشاعري فلا أدري كيف أوزنها "
شكراً بحجم الشعور الجميل "