الدكتور عائض القرني غني عن التعريف ،وقد استفاد من علمه ومحاضراته وكتبه الكثير جداً
والكاتبة سلوى العضيدان من الكاتبات الفاضلات ولها الحق في حماية حقوقها الفكرية والأدبية ومقاضاة من يسطو عليها..
/
الشيخ عائض القرني اعترف بخطئه وبرره بأنه أراد تقديم منفعة للناس ..
ونسي أن الأنظمة والقوانين الأدبية والفكرية لا تسمح بذلك..
القرار حتى الأن لا يقلل من مكانة القرني وغزارة علمه المعروف ..انما هو حماية وحفاضا للحقوق الفكرية ..
وانذار شديد اللهجة لمن يسلك طرق السطو على فكر وثقافة الأخرين دون ذكر حقوقهم،مهما كانت مكانته...
/
وإن كان القرار قد فتح الباب على مصرعيه ليتقدم من له حقوق بالمطالبة بحفظها واعادت ملكيتها لأصحابها..
كما هو حال الشاعر سمير فراج ، وابن الدكتور عبدالرحمن رأفت باشا ..لنية كل منهما رفع قضية ضد القرني ..فهم يدعون
بسطو القرني على حقوقهم الفكرية..
/
ومع كل ذلك ما زال في القضية استئناف..وللحديث بقية ..ولكل مقام مقال..
شكرا أبو نواف
تحياتي وتقديري