هي كانت وكانت وكانت

لم تدع لأحرفي مجالاً لأكمل

مميز بهذا الإحساس

وهذه العاطفة الجياشة والتي نثرت لؤلؤ الأحرف مشعاً براقاً

أظنها درر الحسناء في نسكها الذي أنتخته إلى حين اللقاء ..


لست أدري من أنا
قلم فذ
ومزيداً من العطاء ننتظر

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي