الصحابة كانوا يتخيلون بأن الجنة على يمينهم والنار على يسارهم والصراط أمامهم
وبذلك لايسهوون عن الصلاة
واحدهم قُطعت رجله وهو يصلي ولم يشعر
بوركتِ خزامى
ورزقك الجنة بلا حساب
الصحابة كانوا يتخيلون بأن الجنة على يمينهم والنار على يسارهم والصراط أمامهم
وبذلك لايسهوون عن الصلاة
واحدهم قُطعت رجله وهو يصلي ولم يشعر
بوركتِ خزامى
ورزقك الجنة بلا حساب
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة