أولا : اعتقاد بعض الناس أنّ صلاة الاستخارة
إنّما تُشرع عند التردد بين أمرين، وهذا غير صحيح،
لقوله في الحديث: (( إذا همّ أحدكم بالأمر..)).
أول مرة أنتبه !!

رابعا : اعتقاد بعض الناس أنّه لا بد من انشراح الصدر
للفعل بعد الاستخارة، وهذا لا دليل عليه، لأنّ حقيقة الاستخارة
تفويض الأمر لله،
للأسف أنا منهم

بارك الله فيك