ذلك المحيطُ الذي يُحيط بالكآبه فيحولها لتكون رحابه ومتنفس !
إن الانسان بعون من الله يستطيع أن يحول المحيط المظلم السوداوي الذي يعيشه إلى ساحة لا أفق لها من الصفاء والتصالح مع الذات.وذلك لا يكون إلا بالأمل والثقة بالله عز وجل ... كما أن الإنسان إن لم يُزرع الأمل في اخلة عن طريق المحيطين به ...فعليه أن يتوقف ليصنع لنفسه نقطة تحول هنا ب(إن شاء الله س...)
والله لايخذل من جعل أمله كله به
قولٌ سديد "
أحسنتي ولن أزيد !
شكراً ولاتكفيك "
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."