أنت مني
قطعة غالية
من إحساسي ودمي
أنت ظلي الوارف
أنت أرضي وسمائي
أنت روحي ودموعي واشتياقي وهمومي
أنت مذهل في حضورك
وأنت مبهر في غيابك
أنت كلي
ولك كلي 000 إلا آلامي وحزني !
رفات ورقة كانت !
أنت مني
قطعة غالية
من إحساسي ودمي
أنت ظلي الوارف
أنت أرضي وسمائي
أنت روحي ودموعي واشتياقي وهمومي
أنت مذهل في حضورك
وأنت مبهر في غيابك
أنت كلي
ولك كلي 000 إلا آلامي وحزني !
رفات ورقة كانت !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
رشيقة الحرف
ودقيقة الكلمة
وهادئة المفردة أنوار
كيف لنا أن ننشر السعادة لمن نحب ؟؟
وكيف نمحو الألم ؟؟
وكيف ندثر الإشتياق ؟؟
وكيف كيف ؟
في الغياب وفي الحضور
غاليتي أنوار
شفافية النص رائعة
شاهد له مناسبة عندي
دمتِ متربعة هامة الألق .
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة ميدوزة الأورليا ; 23 -11- 2011 الساعة 05:32 AM
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
عندما يبذل الإنسان كل ما يملك لمن يحب
ويختزل لنفسه الألم والجرح
فهو العنوان الصادق على المحبة
والدليل الواضح الذي ليس به اعوجاج
فأي رفات ذاك الذي أبدع التصوير ؟!!
أنوار
كلماتك ترقى بالقارئ سلالم الإمتاع
دمت ودامت حروفك
كم هو مؤلم أن تشتاق .. وكم هو جميل أن يظل شوقك
وفياً .. رغم إختزاله للحزن والحنين المُر .
رفقاً بي فلم تعد المشاعر إلا راغبة بتحقيق ذلك الشوق
بعد وصفك !!
زفرات أيتها الأديبة تحملني إلى أن أعيش اللحظة
لأستعيد فيها أنفاس تلك المشاعر
لعلي ومن بعدكِ لم أعد أرى ذلك المجلس خيالا ً
بل توجت طرقه بقناديلك
فاستسهلت المسير إليه راغباً بأنسام عبيره الفاتن
تثور الآن في دواخلي دعوات الأحرف لذلك المجلس بعد أن تراءى لي
وشوقي الدائم رغم مرارة الغياب .
فصبراً أيتها الصابرة .. فللمكان عودة بعد جولة
أختي الكريمة النقية التقية
تشرفت بمتابعة فكرك وإحساسك الصادق
وتألمت لأنه فضل الصمت لفترة من الزمن
وها أنتي تعودين لتثبتي بأنك سيدة الأدب
هنيئاً لنا بحرف أثار شجن المشاعر إلى السكنى حيث السعادة
التي توشحت بالوفاء والنقاء .. رغم مُر الحنين .
أستأذنك بأن أُرسل هذه الكلمات لغائب
هو قطعة مني .. ومن لحمي ودمي .
إحترامي أيتها الطُهر
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
اردت ان اقتبس
فوجدت انها قطعة فنية كل حرف فيها يتمم الاخر
,
حب وشوق ووفاء
يالجمال حرفك انوار
هنا ساسجل اعجابي بما قرات
دلال
..
دخلت لأجلك يا أنوار
فمثلكِ مصله ناجع ونصله بمقتل.
دمتِ بحب ووفاء
محبتي.
كم هو جميل هذا الاحساس
وما استثناه من الم ويحزن
يجعله يسمو أكثر
دمت بألق
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أنوار
هل القطعة قابلة للتغير والإستبدال ؟
جميلة في مشاعرك
أنيقة في حضورك
الوفاء هو ÷ 2 في كل الأحوال
طيف عابر على رفات قلب حائر @!!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لله در هذة الحروف الراقيه والحب الثائر. ..كلمات جميلة تشعرني بصدق الشعور وفقك ربك
أنت مذهل في حضورك
وأنت مبهر في غيابك
أنت كلي
[center]ولك كلي 000 إلا آلامي وحزني !
لست أدري من يكون و لكنني متأكدا من تكوني
قلب ينبض حبا و عشقا صادقين أنت بما فيك هو
الا ألمك و الأحزان فياله من شخص حطي بقلب
هو لك سيعيش ملكا سيعيدا معك دام قلبك بما
فيه و دام حبيب لك دائما ..... فأيها الحبيب
أنتبه أن تخسر قلبا هو لك فقد تربعت عاليا و
و أرتقى بك فوق تلك القلوب اللي بجانبه ...
سيدتي لك الحب بساطا و العشق غطائا
تقبلي مروري و لك أحترامي و تقديري
حبيب الضياع و رفيق الظلام انا
تقبل الرد مني ولكم الشكر والأحترم
فأنا لست سوى عابر سبيل ليس ألا
أجمل ماقرأتأنت كلي
ولك كلي 000 إلا آلامي وحزني !
أنت كلي
ولك كلي 000 إلا آلامي وحزني !
من نحب نهديه الفرح فقط
ونهوى ان نتشبع بالحزن بدلا منه
احساس راقي ياانوار
لروحك الود والورد ياغاليه
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة