وصفت حياتي بالهدوء وهي كذلك بحمد من الله ومنه
أهلا بك أيها الخلوق
لاأخفيك سرا أني أفضل العيش خارج المنطقة برغم حبي الكبير لها بل هي دمائي تجري في عروقي لكن لأسباب لعل بعضها:
.لأني منذ الصغر أعيش سهولة العيش في المدينه فأجدني أتأقلم هنا أكثر خصوصا وإني إن عشت في المنطقه فبلا خيار سأسكن القريه
.مجتمعي للأسف مجتمع في غالبه مجتمع (تكوات) وانا اليوم أصبحت أحبذ البعد عن هذا
.لم أجرب الإستقرار في المنطقة وإنما أزورها دوما على عجل فلعلي الى الان لم اتكيف كثيرا هناك مع حبي الكبير والله لبلدي ولعلي أسكنها لاحقا والتخطيط لهذا قائم
الحمد لايقلقني شيئا في حياتي سوى بعض الطموحات التي أود أن أصلها لكنها لا تصل لمرحلة القلق بحمد لله_,أتجاوزها بإني أعلم أن الهدف هو رضا الله وخطواتي إن شاء الله لبلوغ ذلك فإن لم أصل فلا بأس عالم النوايا يعلم إن أسعى وإن لم اصل فيكفيني علمة سبحانه
أيها الخلوق لك التحايا من قلب أخوك سعدت بك