السلام عليكم
موقع طيبه نت رائع لمشاهدة اثار الرسول صلى الله عليه وسلم بالعين المجرده بدل السماع فقط ليتنا رأيته قبل زيارة المدينه
http://www.taibanet.com
واهمها خارطة فلاش لبقيع الغرقد
http://www.taibanet.com/uploaded/Bakie_Algrkd.swf
توضيحات حول شرعية الزياره لهذه الاثار (للاسف صرنا لا نمانع بزيارة المتاحف ونتردد في زيارة اثار الرسول :
اما حول حديث شد الرحال الشهير ليس المراد من الحديث النهي عن شد الرحال إلى غير المساجد الثلاثة. وإنما المراد منه: بيان فضل وقدر هذه المساجد الثلاثة على ما سواها من المساجد لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقوم بالسفر إلى ما عداها كمسجد قباء ومقبرة شهداء أحد وبدر ومقبرة أهل المدينة "البقيع" وهذا يدل على أن الحديث جاء لبيان فضيلة المساجد الثلاثة.
يقول الشيخ محمد بن علوي المالكي غفر الله لنا وله:
"فكلامه صلى الله عليه وسلم في المساجد ليبين للأمة أن ما عدا هذه المساجد الثلاثة متساو في الفضل. فلا فائدة في التعب بالسفر إلى غيرها وأما هي فلها مزيد فضل ولا دخل للمقابر في هذا الحديث. فاقحامها في هذا الحديث يعتبر ضربا من الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا مع أن الزيارة مطلوبة. بل وكثير من العلماء يذكرونها في كتب المناسك على أنها من المستحبات. ويؤيد هذا أحاديث كثيرة" انتهى.
((قال سيدنا عمر رضي الله عنه: لو كان مسجد قباء في أفق من الآفاق ضربنا إليه أكباد المطي.))
رواه عبد الرزاق في المصنف وإسناده قوي. وله طريق آخر رواه ابن أبي شيبة في تاريخ المدينة المنورة وهو صحيح بتعدد طرقة
تبرك سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنهم وتتبعه آثار سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم
عن نافع عن ابن عمر: انّه كان في طريق مكة يقول برأس راحلته يثنيها ويقول: لعلَّ خُفاً يقع على خف ، يعني راحلة النبي(صلى الله عليه وسلم) سير أعلام النبلاء 3: 237 ، حلية الأولياء 1: 310 فتح الباري ابن رجب 3:294
يقول ابن الحافظ ابن حجر العسقلاني
((ومحصل ذلك أن ابن عمر كان يتبرك بتلك الأماكن , وتشدده في الاتباع مشهور , ولا يعارض ذلك ما ثبت عن أبيه أنه رأى الناس في سفر يتبادرون إلى مكان فسأل عن ذلك فقالوا : قد صلى فيه النبي صلى الله عليه وسلم , فقال : من عرضت له الصلاة فليصل وإلا فليمض , فإنما هلك أهل الكتاب ; لأنهم تتبعوا آثار أنبيائهم فاتخذوها كنائس وبيعاً ; لأن ذلك من عمر محمول على أنه كره زيارتهم لمثل ذلك بغير صلاة أو خشي أن يشكل ذلك على من لا يعرف حقيقة الأمر فيظنه واجباً , وكلا الأمرين مأمون من ابن عمر , وقد تقدم حديث عتبان وسؤاله النبي صلى الله عليه وسلم أن يصلي في بيته ليتخذه مصلى وإجابة النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك فهو حجة في التبرك بآثار الصالحين....))ا.هـــ
قال سيدنا عمر رضي الله عنه كما جاء في صحيح البخاري الجزء الاول صحيفة 58 (قلت: يا رسول الله لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى فنزلت الآية: (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى)).
فالذي يعظم مقام سيدنا إبراهيم عيه السلام كيف لا يعظم مقام نبيه صلى الله عليه وسلم ويتهم من قام بالصلاة هناك بالشرك؟؟
قال الإمام النووي رحمه الله تعالى في «المجموع شرح المهذب» (8/270) :
(( ينبغي للحاج والمعتمر أن يغتنم مدة إقامته بمكة ويكثر الاعتمار والطواف والصلاة في المسجد الحرام وسبق بيان الخلاف في الطواف والصلاة أيهما أفضل في مسائل طواف القدوم.
ويستحب أن يزور المواضع المشهورة بالفضل في مكة وهي ثمانية عشر منها (للاسف غالبها طمس في التوسعات وليتهم وضعوا اشارات لها داخل التوسعه):
- بيت المولد
- وبيت خديجة
- ومسجد دار الاقم
- والغار الذي في ثور
- والغار الذي في حراء
وقد أوضحتها في كتاب المناسك والله أعلم )) اهـ.
* ونص على ذلك شيخ الإسلام زكريا الأنصاري رحمه الله تعالى في «أسنى المطالب» (1/501)
* والخطيب الشربيني في «مغني المحتاج» (1/511)
* ونقل إقرارًا في «تحفة المحتاج» لابن حجر الهيتمي وفي «حواشي» الشرواني والعبادي..
بعض الماسي الحاصله لاثار الرسول عليه الصلاةوالسلام
هدم مسجد الرايه بمكه لاجل التوسعه بدون الابقاء على علاماته
بقايا ماهدم من مسجد السيدة حليمة السعدية بديار بني سعد وقريبا منها موضع شق الصدر الشريف
اطلال مسجد الشميسي (مسجد بيعة الرضوان)
![]()
عدة محاولات لاحراق مسجد الكوع (الموقف) بالطائف في الموقع الذي صلى فيه سيدنا رسول الله وقريبا من بستلن سيدنا "عداس"
أغلاق جبل ثور وغار حراء بحجة الخوف على سلامة الحجاج والمعتمرين
هدم غار السجدة في جبل سلع ( كهف بني حرام )
قال رسول الله لمعاذ: جاءني جبريل بهذا الموضع فقال إن الله تعالى يقرئك السلام ويقول ما تحب أن أصنع بأمتك؟ قلت: الله أعلم. فذهب ثم جاء إلي فقال: إنه يقول لا أسوءك في أمتك، فسجدت، فأفضل ما نقرب به إلى الله السجود.
اثار قدم سيدنا رسول الله في الجبل
مسجد بني قريظة الذي صلى فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم أثناء غزوة بني قريظة
اول من بناه عمر بن عبدالعزيز
خارطة المكان بعد محو المسجد
صوره قديمه للمسجد
بعض اثار الرسول عليه الصلاة والسلام بالمدينه
بئر اليسره: روى ابن زبالة عن سعيد بن عمرو قال: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بني أمية بن زيد، فوقف على بئر لهم فقال: ما اسمها ؟ قالوا: عسرة، قال: لا، ولكن اسمها اليسرة، قال: فبصق فيها وبرك فيها.
وهذه البئر غير معروفة اليوم بهذا الاسم، والذي يظهر أنها بئر العهن
الابار السبعه الشهيره في المدينه: روى الدارمي من حديث عائشة رضي الله تعالى عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في مرضه: صبّوا عليّ سبع قرب من آبار شتى، وهو عند البخاري دون قوله "من آبار شتى" انتهى.
قال حجة الاسلام الغزالي في الإحياء: ولذلك تقصد الآبار التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ منها ويغتسل ويشرب، وهي سبعة آبار، طلباً للشفاء، وتبركاً به صلى الله عليه وسلم، انتهى.
قال الحافظ العراقي في تخريج أحاديث الإحياء: وهي أي السبعة المشار إليها: بئر أريس، وبير حاء، وبئر رومة، وبئر غرس، وبئر بضاعة، وبئر البصة، وبئر السقيا، أو بئر العهن، أو بئر جمل؛ فجعل السابعة مترددة بين الآبار الثلاث
بئر اليسره
مسجد الشيخين ( الدرع ، البدائع ) الذي صلى وعسكر فيه الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم في غزوة أحد:
قال ابن زبالة: وكان لبعض من هناك من اليهود الأطمان اللذان يقال لهما الشيخان بُمفْضاهما المسجد الذي صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين سار إلى أحد.
أفاد المطري (المتوفى 741هـ) أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في المسجد الذي عند الشيخين وهو موضع بين المدينة وبين جبل أحد على الطريق الشرقية مع الحرة إِلى جبل أحد، وبات به وغدا صبح يوم السبت إِلى أحد، ففيه كانت وقعة أحد في النصف من شوال سنة ثلاث من الهجرة.
وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت: (أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجد البدائع بشواء فأكله ثم بات حتى غدا إِلى أحد)
فعبَّ فيه عبد الله بن جحش ، فقال له رجل: بعض شرابك، أتدري أين تغدو؟ قال: نعم، ألقى الله وأنا ريان أحب إِليّ من أن ألقاه وأنا ظمآن، اللهم إِني أسألك أن أستشهد وأن يمثل بي فتقول: فيم صنع بك هذا؟ فأقول: فيك وفي رسولك. فقتل عبد الله بن جحش يوم أحد شهيداً ودفن مع حمزة بن عبد المطلب في قبر واحد"
وقال ابن سعد أثناء حديثه عن غزوة أحد: مضى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إِذا كان -بالشيخين- التفت فنظر إِلى كتيبة حسنة لها زجل فقال ما هذه؟ قالوا حلفاء ابن أبي من يهود، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تستنصروا بأهل الشرك على أهل الشرك، وعرض من عرض بالشيخين فرد من رد وأجاز من أجاز وغابت الشمس
***** بني ساعدة حيث بدأت الخلافه الراشده:
في صحيحي البخاري ومسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل يوماً مع بعض أصحابه إلى منازل بني ساعدة وجلس فيها وسقاه سهل بن سعد لبناً .
ونتبين من حديث بيعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه أن ******* كانت كبيرة، فقد اجتمع فيها عدد كبير من الأنصار، وأن أمامها رحبة واسعة تتسع لهذا العدد إن ضاقت عنهم ******* نفسها، وأنها كانت داخل مزرعة تتخللها بيوت متفرقة داخل البساتين المتجاورة حيث تسكن قبيلة بني ساعدة ، وكان بقربها بئر لبني ساعدة ، وهي غير بعيدة عن بئر بضاعة .
وتحولت هذه ******* فيما بعد إلى مبنى، تغيرت أشكاله عبر العصور، وتم تحويله أخيراً إلى حديقة تطل مباشرة على السور الغربي للمسجد النبوي الشريف في توسعته الأخيرة.
وادي بطحان بالمدينة المنورة في جهة قباء على ترعة من ترع الجنة:
وخلع عليه اسم " أبي جيدة " كان ذلك، منذ زمن غير موغل في القدم. ولا نعرف ما هو أبو جيدة؟
وهو أحد أوديتها الثلاثة، وهي :العَقيق، وبُطْحان، وقَناة. وكان يسكنه يهود بني النضير.
وفي رواية عن أم المؤمنين عائشة قالت: سمعت رسول الله يقول: أن بطحان على ترعة من ترع الجنة. وفي رواية على بركة من برك الجنة. وفي حديث آخر عن ثابت بن شماس: أن رسول الله دخل على ثابت بن قيس بن شماس وهو مريض، فقال: اكشف الباس رب الناس عن ثابت بن قيس بن شماس، ثم أخذ تراباً من بطحان فجعله في قدح ثم نفث عليه بماء، وصبه عليه.
من كتاب الجواهر الثمينة في محاسن المدينة : وأول بطحان الماجشونية، وآخره السيح، وعند الحديقة الماجشوانية حفرة تعرف بتراب الشفا، وقد جربها العلماء وغيرهم بالشفاء من الحمى شرباً، وغسلاً. لكن الشرب هو الوارد عند البخاري، وغيره لما أصابت بني الحارث، قال لهم النبي - صلى الله تعالى عليه وآله وسلم-: ((أين أنتم من صهيب؟!)) قالوا: ما نصنع به؟ قال: ((تأخذون من ترابه فتجعلونه في ماء ثم يتفل عليه أحدكم ويقول: بسم الله تراب أرضنا بريق بعضنا، شفاء لمريضنا، بإذن ربنا)) ففعلوا ذلك، فتركتهم الحمى.
الوادي وبه سد بني حديثا
مزرعة وبئر سيدنا سلمان الفارسي رضي الله عنه ( الميثب ) بالمدينة المنورة:
الميثب إحدي صدقات النبي صلى الله عليه واله وسلم من أموال مخيريق بالعالية وتعرف بالفقير وبه بئر ومسجد الفقير ، وقد ورد أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم صلى في مسجدها ، قال السمهودي في قصة غرس سلمان ( فما عطبت منها ودية ثم أفاءها الله على رسوله صلى الله عليه واله وسلم فهي الميثب صدقة النبي صلى الله عليه واله وسلم .
وصدقةا لميثب أو ما تعرف بالفقير موجودة اليوم وبها بئر وقد تهدم المسجد ، وهي خلف محطة نفط من الجهة الشرقية قريبا من الخريجية ، وقد بنيت بجوارها مدرسة كبيرة لإدارة التعليم والموقع محاط اليوم بشبك من قبل هيئة السياحة والآثار ، إلا أن المسجد دخل ضمن فناء المدرسة .
وفي هذا الموضع المبارك غرس النبي صلى الله عليه واله وسلم بيده الشريفة نخلا لسلمان الفارسي رضي الله عنه فاثمر جميعه من سنته ، روى السيد السمهودي فيما رواه عن ابن عبدالبر في خبر سلمان أن النبي صلى الله عليه واله وسلم اشتراه من قوم من اليهود بكذا وكذا درهما ، وعلى أن يغرس لهم كذا وكذا من النخل ، يعمل فيها سلمان حتى يدرك ، فغرس رسول الله صلى الله عليه واله وسلم النخل كله إلا نخلة غرسها عمر فأطعم النخل كله إلا تلك النخلة ، فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : من غرسها ، فقالوا : عمر ، فقلعها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وغرسها فأطعمت من عامها ، وفي رواية أن تلك الويدة التي لم تثمر غرسها سلمان .
في هذا الموضع كان توجد إلى عهد قريب نخلتين غرسهما الحبيب صلى الله عليه واله وسلم بيديه الشريفتين حسب ما تناقله أهل المدينة المنورة جيلا بعد جيل .
ثنية الوداع الجنوبية الهجرة
سوق المدينه النبوي
عن أبي أسيد رضي الله عنه أن رجلا جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال يارسول الله إني قد رأيت موضعا للسوق أفلا تنظر إليه؟قال فجاء إلى موضع السوق قال:فضرب النبي صلى الله عليه وسلم برجله وقال هذا سوقكم فلا ينقص منه ولا يضربن عليه خراج.
وروى ابن زباله ان سوق المدينه مابين المصلى إلى ثنية الوداع.
وهذا السوق معروف في المدينه بإسم المناخه ويقع في الجهه الغربيه من المسجد النبوي .
وتمتد المناخه من مسجد الغمامه(المصلى)إلى باب الشامي (موقع ثنية الوداع)ويوجد الأن نفق تحت هذا السوق لمرور السيارات يربط بين باب الشامي وقربان ويحمل إسم نفق المناخه
جبل الرماة ( جبل عينين ) بالمدينة المنورة
هو جبل صغير يغلب على لونه الاحمرار، ويقع جنوب ضريح سيد الشهداء حمزة رضي الله عنه ويفصل بينهما وادي قناة وفي ركن الجبل الشرقي مسجد صغير مأثور وهو مكشوف ومبني بالحجارة الغير منحوتة وبالجير ويعرف بمسجد المصرع، وفي أعلى جبل الرماة هذا بيوت قديمة لبعض أهل المدينة المنورة، وهذا الجبل سمي بجبل الرماة لأن النبي صلى الله عليه وسلم وضع خمسين شخصاً من أصحابه عليه في غزوة أحد من أمهر الرماة وأمرهم أن لايغادروا الجبل سواء انتصر المسلمون أم انهزموا، وهو لايزال يعرف بجبل الرماة، خلف المقاهي الموجودة هناك.
مصليات العيد في زمن النبي صلى الله عليه وسلم
المساجد السبعة بالمدينة المنورة
من المعالم التي يزورها القادمون إلى المدينة المساجد السبعة. وهي مجموعة مساجد صغيرة عددها الحقيقي ستة وليس سبعة ولكنها اشتهرت بهذا الاسم، ويرى بعضهم أن مسجد القبلتين الذي يبعد عنها كيلين تقريباً يضاف إليها، لأن من يزورها يزور ذلك المسجد أيضاً في نفس الرحلة فيصبح عددها سبعة.
تقع هذه المساجد الصغيرة في الجهة الغربية من جبل سلع عند جزء من الخندق الذي حفره المسلمون في عهد النبوة للدفاع عن المدينة المنورة عندما زحفت إليها قريش والقبائل المتحالفة معها سنة خمس للهجرة. ويروى أنها كانت مواقع مرابطة ومراقبة في تلك الغزوة وقد سمي كل مسجد باسم من رابط فيه، عدا مسجد الفتح الذي بني في موقع قبة ضربت لرسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذه المساجد على التوالي من الشمال إلى الجنوب هي:
مسجد الفتح، مسجد سلمان الفارسي، مسجد أبي بكر الصديق، مسجد عمر بن الخطاب، مسجد علي بن أبي طالب، مسجد فاطمة.
مسجد الفتح أو الأحزاب
مسجد سلمان الفارسي
مسجد أبي بكر الصديق
ويقع جنوب غربي مسجد سلمان على بعد خمسة عشر متراً منه بني وجدد مع المسجدين السابقين وقد هدم الآن .
مسجد عمر بن الخطاب
ويلي مسجد أبي بكر جنوباً على بعد عشرة أمتار منه فقط، وهو على شكل رواق مستطيل وله رحبة غير مسقوفة على صورته، يرتفع عن الأرض ثماني درجات، وطريقة بنائه تطابق بناء مسجد الفتح، وربما يكون قد بني وجدد معه.
http://www.taibanet.com/uploaded/1_1251733088.jpg
مسجد علي بن أبي طالب
ويقع شرقي مسجد فاطمة على رابية مرتفعة مستطيلة الشكل طوله 8.5 م وعرضه 6.5م وله درجة صغيرة. بني هذا المسجد وجدد على الأرجح مع مسجد الفتح ويروى أن علياً رضي الله عنه قتل في هذا الموقع عمرو بن ود العامري الذي اجتاز الخندق في غزوة الأحزاب. وقد رممت هذه المساجد جميعها في الوقت الحاضر مع المحافظة على شكلها التراثي
مسجد فاطمة الزهراء
ويسمى في المصادر التاريخية مسجد سعد بن معاذ، وهو أصغر مساجد هذه المجموعة مساحة 4×3م وله درجة صغيرة. وآخر بناء له على نمط أبنية المجموعة نفسها يرجح أنها في العصر العثماني في عهد السلطان عبدالمجيد الأول 1268هـ / 1851م.
وقد تم الان بناء مسجد كبير ويطلق عليه مسجد الخندق
![]()