نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


‘‘ رغمّ إختلآف البطۈن اللتي حمَلتنآ ؛

. . . . . . . . . . . . لڪنّي أشعُر دآئماً بأنهآ »
تۈأمِي



الله لايحرمني منهانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي