5-
كل معروف يبذله الإنسان للناس فهو صدقة:

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عن جابر بن عبد الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيا
عن النبي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي قال :
«كل معروف صدقة»([1]).
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عن أبي ذر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي قال :
قال رسول الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي :
«على كل نفس في كل يوم طلعت فيه الشمس
صدقة منه على نفسه،
قلت : يا رسول الله من أين أتصدق وليس لنا أموال؟
قال:
إن من أبواب الصدقة التكبير وسبحان الله والحمد لله
ولا إله إلا الله وأستغفر الله،
وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر،
وتعزل الشوكة عن طريق الناس والعظم والحجر،
وتهدي الأعمى وتسمع الأصم والأبكم حتى يفقه،
وتدل المستدل على حاجة له قد علمت مكانها،
وتسعى بشدة ساقيك إلى اللهفان المستغيث،
وترفع بشدة ذراعيك مع الضعيف
كل ذلك من أبواب الصدقة منك على نفسك،
ولك في جماعك زوجتك أجر،
قال أبو ذر :
كيف يكون لي أجر في شهوتي؟
فقال رسول الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي :
أرأيت لو كان لك ولد فأدرك ورجوت خيره
فمات أكنت تحسب به؟
قلت : نعم.
قال : فأنت خلقته؟
قال : بل الله خلقه،
قال فأنت هديته ؟
قال : بل الله هداه،
قال: أنت ترزقه؟
قال : بل الله كان يرزقه،
قال: كذلك فضعه في حلاله وجنبه حرامه
فإن شاء الله أحياه وإن شاء أماته ولك أجر»([2]).
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عن أبي هريرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي قال :
قال رسول الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي :

«كل سلامى من الناس عليه صدقة،
كل يوم تطلع فيه الشمس يعدل بين الاثنين صدقة،
ويعين الرجل على دابته فيحمل عليها
أو يرفع عليها متاعه صدقه،
والكلمة الطيبة صدقة،
وكل خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة،
ويميط الأذى عن الطريق صدقة»(
[3]).
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
([1]) رواه البخاري (5675).
([2]) رواه ابن حبان (3377) وأحمد (21522)، وصححه الألباني في السلسة الصحيحة (575).
([3]) رواه البخاري (2827).

يتبع بإذن الله