الشفاعة ونصرة المظلومين:
فيتوسط المسلم لأخيه في جلب منفعة أو دفع مضرة،

وهذا من نفع المسلمين بالجاه.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عن أبي موسى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي قال :
كان رسول الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي إذا جاءه السائل
أو طلبت إليه حاجة قال :
«اشفعوا تؤجروا
ويقضي الله على لسان نبيه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ما شاء »([1]).
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قال النووي رحمه الله:
(فيه: استحباب الشفاعة لأصحاب الحوائج المباحة،
سواء كانت الشفاعة إلى سلطان ووال ونحوهما،
أم إلى واحد من الناس،
وسواء كانت الشفاعة إلى سلطان في كف ظلم، أو إسقاط تعزير،
أو في تخليص عطاء المحتاج، أو نحو ذلك؛
وأما الشفاعة في الحدود فحرام،
وكذا الشفاعة في تتميم باطل، أو إبطال حق، ونحو ذلك؛
فهي حرام)([2]).

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ودل قوله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي :
«ويقضي الله على لسان نبيه ما شاء»
أن الساعي مأجور على كل حال،
وإن خاب سعيه ولم تنجح طلبته([3]).
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وكان النبي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي يبذل جاهه
لمنفعة المسلمين ومصلحتهم؛
فكان يشفع لهم حتى في أمورهم الخاصة،
فلما عتقت بريرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيا وكان زوجها عبداً
اختارت فسخ النكاح،

فحزن عليها زوجها، وكان يحبها كثيراً،
حتى كان يمشي خلفها في طرقات المدينة وهو يبكي،
وسأل النبي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي أن يشفع له عندها
حتى ترجع إليه ففعل النبي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وقال لها : «لو راجعتيه فإنه أبو ولدك».
قالت: يا رسول الله، أتأمرني؟
قال: «لا، إنما أنا شافع».
قالت: لا حاجة لي فيه ([4]).

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
([1]) رواه البخاري (1432) ومسلم (2627).
([2]) شرح النووي على مسلم (16/177).
([3]) شرح البخاري لابن بطال (3/434).
([4]) رواه البخاري (4979)..

يتبع بإذن الله