هُناك حيث لا أحد
احرقت الجميل من الذكريات
ورميت برمادها في قاع اليم
وابت تغرق !!
هُناك حيث لا أحد
احرقت الجميل من الذكريات
ورميت برمادها في قاع اليم
وابت تغرق !!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
التصعيد خطير
والله على كل شئ قدير
سوريه
اغلقي عينيك ولا تنامي
تمردي
اصبحي موج مخيف
وامسي هدير
حرري ارضك باحتلال
التصعيد خطير
هنا عمل
لا نقاش لا جدال 00
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
تطاولت ونسيت نفسها ، غاب عنها حجمها ، وظهر رعونة تصرفها ،وضحالة تفكيرها
مسكينة منصب بلا دراية ، مظهر بلا مضمون ، امتلئت أوراقها بسيوله فارغة ، فأردتها
في غياهب التعالي ، وحكايات الشقاء
يا أنتِ
تعثرت خُطاكِ ، كل ماترتديه ليس بمقاسك
وأولهم حذائكِ !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الحياة تساوي الكثير والكثير يكفي أن منها نعبر لجنان الرحمان000
لحظات الفرح قد لاتقاس مقارنة بأزمنة الألم !
قد لانجد في القلب متسع لمزيد من الجراح ولكن إذا سطت لن نجد بدا من استقبالها مكرهين
بل قد نغوص فيها ونتجاذب معها أطراف القهر !
هكذا هي دنيانا خليط من كل شئ رضين أم أبينا علمنا أم جهلنا
وتبقى مساحات يبسط فيها الأنس هويته ونجنح معه بأرواحنا إلى السحاب000
من تأملات كانت !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
للذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن :
قلمي يسبح في ملكوت الحرف
ويحاول مجاراة الركب
لعله يصل يوماً
يطربني أنين المفردات
ويدخلني طور العشق الأزلي
فينساب حبري بخجل لعله يكسب رضاكم
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
اضحكي 00 تضحك الدنا
واهزجي 00 تهزج المنى
وامرحي 00 تزهر الدروب
وروداً وسوسنا
؛
؛
هُناك في سوريا
كُفنت الطفولة على مرأى ومسمع من العالم !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
قال الحكماء :
إذا أراد الله بعبد خير ألهمه الطاعة
وألزمه القناعة
وفقهه في الدين
وعضده باليقين
فا كتفى بالكفاف
واكتسى بالعفاف![]()
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !