[ليست الأولى ولكنها وللمرة الثالثة والصحف الدنماركية تكتب وتتهكم بسيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم.
وسبق وأن كتبت مقالاً عن النبي وزوجاته.
الأدهى من ذلك ذلك الرجل عالم الأزهر(محمد سيد الطنطاوي) ! وعندما سألوه عن رأيه وانطباعه فيما نشرته الصحف الدنماركيه ، فرد قائلا :-( ولم يتهكمون بالنبي فمحمد رجل قد مات ولايستطيع الدفاع عن نفسه).
أعزائي لاتتعجبوا لذلك الكلام من ذلك الرجل.
إن كان قد نسي فنحن لا ولن ننسى . والتاريخ يسطر ويشهد.
لاتتعجبوا . أو تتذكرون عندما أستضافه مجلس الوزراء الفرنسي وسالوه عن فتواه عن الحجاب للمغتربات والدارسات لديهم بعد أن أصدرو قانونا يمنع حجاب الطالبات والدارسات داخل المرافق التعليميه ، فرد قائلاً:- من حق الحكومات في أي بلد أن تطبق قوانينها كيف شاءت وللحكومة الفرنسية أن تجبر الطالبات والداراسات على نزع حجابهن.
ماذا ننسى ام ماذا ؟ أفتوى العمليات الأنتحاريه بفسلطين . أم ماذ...أم ماذا؟
( يامن يدبجون الفتاوى رويدا=رب فتوة تضج منها السماء]صدقت ياغازي.
وصدقتي ياأسيرة الصمت كم ستستمر المقاطعه ؟ ربما الإجابة تعود تبعا للوقت الذي سيأخذه الأثر.
جميعنا معا .(اللهم صلي على محمد)