نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


صُدفَة ،كان الإلتقاء بالمكان ..
فأصبح جسدٌ يسكنني ولن ننساه ..
هو جَسَدٌ وتَجسَد .......... وملأَ القلبَ وتَوسَدْ!
ذِكرياتٌ كثيرة تحملها ذاكرتي عن هذا الجسد .. مواقفٌ مَرتْ وعواصفٌ هبتْ!

ومازال يسقينا شهداً
لمن سطر حرفاً .. سأعود بإذن الله تعالى حينما تسعفني الحروف ..
لتقديم الشكر ..