أقول :كرأي
بداية :
العبث الذي رمى له أخي مستريح واضحاً.
ك
ما يحدث اليوم في عالمنا البطر .
من تسابق الأمم على التطاول في مباني لتكون الأطول في موسوعة جينس .
أو الأجمل أو..
كأبراج ماليزيا و..و ..
التي لا مطلب من انشائها غير العبث بمعنى التفاخر .
كذلك كانت مباني الأمم الغابرة .
كا الأهرامات ..وارم ذات العماد ..
حين عمرت منها مالم يكن له أي ضرورة غير التفاخر والبطر دافعهم .
هل هي موروث ثقافي ام هي غير ذلك !
قد يجمع العالم المثقف أنها موروثات ثقافيه .
من حيث ترشد لمن عبر الحياة كيف كان يعيش .
وقد يشاركهم المثقف المسلم في هذه النقطة .
لأخذ العظة والعبرة من كيف أنها لم تغني غنهم من الله حين أراد هلاكهم .
رحلوا هم وبقيت شاهدا هي .
ونختلف معهم في أن بعض تلك الآثار لا ضرورة ولا فائدة
بل يتوجب ازالتها كالتماثيل المنتشرة في بعض تلك الآثار .
وأذكر حادثة تدمير حكومة طالبان لتمثال بوذا
وصراخ العالم عليها ب (التراجع عن قرارها الخاص بتدمير تراث ثقافي يخص الانسانية.. )

هذا كشاهد لما يعد في عرف العالم موروثا ثقافيا للانسانية .
ونراه كمسلمين لا موروث بل محظور .
كل الشكر لصاحب الموضوع القيم .
دم مستريحاًبالك .