الجوالات نعمه و نقمه فأما نعمه تواصل مع الأهل و الأحبه و السؤال عن حالهم و صلة الأرحام أحيانا بها و أيضا نصيحة الناس عبر التقنيات الموجودة بها أما نقمه إذا ضعف الإيمان لدى العبد فعندما ينعدم الإيمان لدى الشخص أو يقل يذهب لتطبيقات مخله و تصل أحيانا ببعضنا إلى أنه يرسل البلوتوث السيء و المخل أو بما يسمى ممارسة الجنس و إضافة إلى هذا بعضهم الآن و هو ميت في قبره تصله الإيملات و الرسايل و الردود و العياذ بالله من هذه المنكرات و الحل معروف هو تقوى الله عز وجل و جعل هذه الوسيلة و سيلة خير و منفعه لك في الدنيا و تجني ثمارها في الآخره كالذي عنده صفحه في الفيسبوك يدل فيها على الخير و يجلب المنفعه و الفائده للناس و هذه يجني منها حسنات تخيل أخي لو لديك قناة على اليوتيوب كم تجني من الحسنات حتى و أنت في قبرك لا إله إلا الله شف كيف إذا ستخدمته بالخير أخيرا أسئل الله لنا الهدايه و السداد و الفلاح وأن ينير طريقنا لحب الله ثم حب رسوله صلى الله عليه و سلم