وبيّن الموسى أن الكاتب يتعرض للعديد من المضايقات، قائلاً: "لقد أوصيت أبنائي بعدم الكتابة"، مبيناً أن الكتابة هم يومي ونزيف مستمر. وأضاف: "لم أتعود أن أرفع الراية البيضاء".
ولفت أبو طالب إلى أن التراجع عن الكتابة أو الانسحاب من هذا المجال يعد هزيمة ذاتية وخذلاناً للمجتمع. وختم: "أولئك الذين ينتظرونك كل صباح لكي تنقل آلامهم وتبعث أحلامهم، فلا بد أن نمضي في الطريق ولا نخشى في الحق أحداً"

استمروا اعانكم الله
وليعلم هؤلاء المتطفلين بانكم تعيشون في دولة يحكمها الشرع والنظام
والذي يكفل لاقلامكم الناقدة سبل الامن والاستقرار .... شكرا" / جوري