لا اختلف معك اطلاقا ملكة الحرف
انما فقط كنت اجيب عن اسئلة الدكتور
الذي دائما وابدا يلوح بالخصوصية
التي بنظري انها قد تحول الحلم البرئ والطموح
المتقد الى كابوس يجثم فوق صدورنا
اي خصوصية في مجتمع تعد فيه جرائم العنف الاسري في اعلى مستوياتها
ام اننا مجتمع ملائكي له خصوصية
بودي ان اعرف ماهي هذه الخصوصية وفيما
في المجتمع المطروح حاليا
ام انها فقط في الكتب
خصوصية الفقر المدقع وقائمة اغنى اغنياء العالم
تطرف في كل شي
حتى في الطبقية
فقر وبطالة وفساد مستشري في كل مكان
وجرائم اخلاقية وفكرية
انهيارات متتالية لمن كانوا هم القدوة المعاصرين
الاخت حياة حكمت بعدم جواز خروج المرأة استنادا لقوله تعالى
وقرن في بيوتكن -ولم تكمل الاية
كمن يقل (ويل للمصلين )ويسكت
فهل كل خروج للمرأة بدعوى تبرج الجاهلية الاولى !
طبعا لا
فالمرأة تخرج لمدرستها اذا كانت معلمة
وتخرج ايضا للمشاركة في بناء المجتمع ايضا وليس للتبرج
الاخت الملكة
لقد كانت الصدارة للمسلمين عندما كانوا متمسكين بالنهج المحمدي الكريم
اما وقد اضاعوا الان هذا الميراث العظيم
فاصبحوا دولة بين الامم
فلاحاجة لنا بان نقول باننا سنسلخ عن قيمنا اذا ما ذهبنا لهم
لاننا منسلخين اصلا من الداخل
سعدت برأيك
حيث لايكون للنقاش
رأي بدون الملكة
ومرحبا بعودتك
أخوي الكريمين :
والغالية حياة :
الحوار معكم إلى الأن مشرف وإن كان لرأيين متضادين لكن يجمله الأدب .
بينكم.
لنكمل على نفس الوتيرة .![]()
أي بناء في كرة القدم ياأخي؟؟!!
قد قلت لك ليتك تعود لموضوع هل المطاوعة هم السبب؟؟ستجد هناك الإجابه ليس المشكلة التي تحكي عنها في الدين ولا المتدينين المشكلة الأيدي الخفية التي تحول دون ذلك خوفا على أمر ما ولشي مهم لديهم بل هو أهم حتى من الدين؟؟بل يتم لوي أعناق النصوص في سبيل الحفاظ على ذلك والشكوى لله وحــــــــــــده....الدين ياأخي عز وشموخ وحضارة وقوة وتخطيط ونجاح في الدارين وصدقني من تمسك بالدين صادقا بعلم وبصيرة لن يملك إلا أن يكون ناجحا .
هؤلاء طرف والطرف الأخر من تسمى بالإسلام إسما دون هوية للمسلم الصادق أعني بذلك أن الجزء الاخر من المشكلة هم نحن مسلموا الأسماء دون دين مسلمون بالمسمى ولاشي غير ذلك
أنا لم أحكم يا أخي بل الله حكمالاخت حياة حكمت بعدم جواز خروج المرأة استنادا لقوله تعالى
وقرن في بيوتكن -ولم تكمل الاية
كمن يقل (ويل للمصلين )ويسكت
فهل كل خروج للمرأة بدعوى تبرج الجاهلية الاولى !
طبعا لا
فالمرأة تخرج لمدرستها اذا كانت معلمة
وتخرج ايضا للمشاركة في بناء المجتمع ايضا وليس للتبرج
في معظم التفاسير الصحيحة تجد تفسير الآية يفصل بين (وقرن في بيوتكن) و(ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)
فالأول أمر والثاني أمر آخر
ثم أرجو منك يامستريح البال ان تذكر لي مثالاً واحداً لسيدة مسلمة تلعب في الأولومبياد وهي غير متبرجة
يا أخي هي خطوات الشيطان يبدأ بالمنكر من حيث انتهى المعروف لينتهي بما لايحمد عقباه
يامستريح :
الانسلاخ الذي نعيشه وسيعيشه الأبناء..
لا يعد مبرراً لننكر أن العميان
يريدوننا نخرج من حالة العور للعمى مثلهم .
سبب العنف والفساد الذي يفري مجتمعنا
هو
البعد عن المحجة البيضاء .
أنا في منزلي سأربي إبني خير من حين أخرج للمدرسة وأعود وقد هدم نصف يومه .
على يد الخادمة أو جدته العجوز .مع احترامي للعجائز .
ولو خرجت مثلا لأتدرب في النادي لأمثل بلادي في الأولمبيات ..
والأكيد سيكون مدربي ألبيرتو ..
وأنا أرتدي العباءة المخصرة ..!!
حتى هي لن يسمح بها ذلك الوقت ..
من سيربي مايكل ..بدل طارق .
والله ياأخي :
السلبيات سببها أن هرولنا لنرضيهم .
ولن يرضوا ..هذي المشكلة .
حتى لو رضينا أن نربط في أطواق كلابهم.
لن يرضوا .
يامستريح
ف
استريح
كلما نزلنا لهم خطوة
طلبوا الأخرى
حتى
نسجد للصليب
بعد كشف ستر حواء
لابد
من
تتبع ملتهم
قالها الله
وقتها سيرضون
كل ماتقوله صحيح لكن هل الحل خروج النساء للعب الكرة؟
أظن أنك أعقل من هذا ...إبحث عن الأسباب أظن لما يدور حولك ببصر وبصيرة وهات العلاج بصدق الإنفتاح وخروج النساء والله سيزيد الطين بلة خصوصا ونحن بهذة العقول وهذة التفاكير والثقافات ياأخي لم نستطع وضع قوانين جيدة للحصول على ضرورة من ضرورات التعايش أو العيش فكيف بغيرها ماسلمن النساء داخل البيوت فكيف لو خرجن ؟لم يسلم الشباب المراهقين من كثير من المشكلات فكيف بالنساء ؟؟!!!
والله اني ااسف على أحوالنا وخوائنا وخمولنا وضعفنا بين الأمم برغم تفاؤلي
سأكمل
الرواية
علما باني ساسردها من الذاكرة فان بدت مني اخطاء فعدلوها
وهذا على هامش خروج المرأة والخروج الكبير
ولا علاقة له بالمونديال وخلافه
لانه لايوجد اي وجه للشبه بين الغايات والاهداف
وبما انه قد اسئ فهمي في مواضع كثيرة
فارجوا ان تبادروا بحسن الظن اولا والله على ماقول شهيد
لماقتل عثمان رضى الله عنه
خرجت ام المؤمنين عائشة رضى الله عنها
مع نفر من كبار الصحابة -من مات الرسول صلى الله عليه وسلم وهو راض عنهم
-المشرين بالجنة - طلحة بن عبيدالله والزبير بن العوام
وفي الحديث الذي اوردته سابقا
يتضح لنا نبؤة الرسول صلى الله عليه وسلم
وكان خروج ام المؤمنين للمطالبة بدم عثمان
الذي قتل في دار الخلافه وبين اهله وعشيرته
بعد حصار طويل له رضي الله عنه
وكللكم تعلمون الطريقة التي قتل فيها
وطريقة دفنه
المهم
ان خروج ام المؤمنين كان للمطالبه بدم عثمان
ومن هنا نستخلص ان خروج المرأة ليس فيه مخالفة شرعية
وكما ذكرت ان طلحه والزبير وهما من الصحابة لم ينكرا هذا الخروج
إستشهاد في غير مكانه وهو مردود عليك لأسباب
1.خروجها ومعها محرم (اخوها)
2. خروجها لماذا كان؟؟للعب مباراة نهائية صح!!!؟؟كان للإصلاح بين طائفتين وسبحان الله ماأقرب الشبه
3.مكانتها فخرجت لعلمها بمكانتها وكيف سيكون أثر هذا الخروج
4.ايضا وهو الأهم وقفوها عند الأمر والنهي فعندما علمت بالمكان وتذكرت قول الرسول صلى الله علية وسلم عادت أدراجها..ونحن يقال لنا قال الله قال رسوله فلا نرتدع ولانتوقف والصالح فينا يجتهد ويقدم إجتهاده على قول الله ورسوله
اللهم ارنا الحق حقا حقا وارزقنا اتباعه ,سامحني أخي فوالله أني أحبك
انظر للغاية التي خرجت من أجلها عائشة رضي الله عنها
يا أخي هل هذا الأمر هو كخروج المرأة للعب الكرة؟
ثم اقرأ الحديث مجدداً وكيف أنها خافت واسترجعت عندما علمت أنها في الحوأب دليل على أن الأمر لم يكن محبباً لها والدليل أن الرسول لم يرد عنه وعداً بزيادة في الأجر نظير خروجها وربما العكس وإلا فلماذا خافت وعزمت على العودة
يامستريح خروج المرأة للضرورة مباحاً وللصلاة مباحاً (وصلاتها في بيتها خير لها)
فهل ترى أن لعب الكرة ضرورة أم هو أولى من الصلاة؟؟
اي خصوصية في مجتمع تعد فيه جرائم العنف الاسري في اعلى مستوياتها
ام اننا مجتمع ملائكي له خصوصية
بودي ان اعرف ماهي هذه الخصوصية وفيما
في المجتمع المطروح حاليا
في
مجتمعنا ضروب فساد لا ننكرها فلسنا ملائكة
يا
بال
فقد حدثت الجرائم في زمن الرسول والصحابة ولا مجتمع سلم من الكفر وعبدة الطاغوت .
نعم .
لكن
لخصوصيتنا أبسط مثال
هل يملك أحد فتح باب سيارتك وهو يشاهد أن حريمك يجلسن معك ؟!
لالالالا
فلك خصوصيتك ليست لمن شمرت ابنته عن ساقيها لتلعب لفريقها .
حين تفتح باب منزلك هل يقتحم ضيفك منزلك على من به ؟!
لالالا
لأن حرماتك لهن خصوصيتهن .
ومن تلعب قي المونديال ..
لا خصوصية لها .
ف مدربها من يحدد لها ما تأكل ومتى تنام ووو
ووزنها ولباسها ..
وهذه أشياء لا يقبل بها مستريح البال لحرماته لأنه ببساطة له خصوصيتهولأنه رجل.
فمجتمعنا مهما انحدر ووجد من شبابنا من لا تحركه الغيرة على حرماته
ف
لا تزال الدنيا بخير .
و سرى الليل
.الله ياحياة يجازيك خير .
ليش والله التوقيع كان أجمل توقيع في المنتدى.
وبعدين كل ما طلعت رجعتوني .
الله المستعان .