القديران
أبا فهد
و
أبو نوف
لست أدري من أنـــا
حلت ساعة المداولة غيابياً
و شاهديك القديران أدلا بما لديهم
والحق معهم
أنت والحرية الأدبية الآن في توازي =
خلفت في السجن فراغاً منك وإمتلاءاً من أدبك ..
ولا زال الأدب يطلبك في بقية أقسامه
طليقٌ أنت الآن
حلق كما الطير في سماوات الأدب .
وأغذق بالمزيد في أقسامه ..
لله درك
توقفت هنا
لا تتوقف هناك فقد بنيت قصراٌ شامخاً في المنتدى الأدبي
و لن يسكنه سواك ,,
دمت بحفظ الله ورعايته ..
إلى ساح الطلقاء في النثر يا لست أدري من أنا
هناك الحرية والرتع والقطاف المثمر ’’
بارك الله فيك ..
وإلى الأمام ..
![]()