لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 869

الموضوع: وجهة نظرك في العضو (تحت المجهر )

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية سجايا
    تاريخ التسجيل
    07 2009
    المشاركات
    275

    رد: وجهة نظرك في أنوار ( عضو تحت المجهر4)

    بعد التحية والإحترام
    الكاتب يعرف عن نفسه من خلال كتاباته
    والكتابات التي بهذا النمط الرقيق والساحر الذي .... تذهبنا إلي عالم آخر .... مليئ بالخبال
    وسحر الكلمات وتفاعل مع الأحداث ... وصدقوني الكاتب ـــ يظهر إحساسه من خلال
    مايكتب فماذا أقول ( إلا سوي الله يكون في عون القلب الحائر .. مع أحداث الزمن ...
    فالتأمل ...والقراءة... الكثيرة تصقل ذالك كله ... وفي نفس الوقت ... تكون الروعة ... إلي الأمام ورائع رائع جدددددددددددددددا ما أقرأ فأنا أستمتع بمثل هذه النوعية من الكتابات القصير ة والمفيده .....
    .
    "نعم أنا
    استدرجني الألم واتيت
    أحاور حرفاً وارسم نزفاً
    اشرعـــــــــةأغتالتها سلاسل الحيرة وكبلها همس مخنوق
    أنا هُنا جِراح وبالجراح جِراح مثقوبة
    أنا هُنا طليقة إلا من حروف تتمنى الجراح

    سادتي
    فلسفة لذيذة أن تتمنى الجراح !!! 000 ياإلهي هي لا تُغادرنا لتكون أمنية
    الإنسان فينا "ظلوم وجهول"
    هُناك مُتسع جارف من الألم وحكاوي مُسطرة بالقلم
    هُناك أوطان ومدن موحشة مثلنا إلا من الألم
    وموارد الحرف شحيحـــــــة إلا من الألم0


    تأملت هُناك
    حتى غفوت
    وغفوت وبدأت عيناي مراسم الانصات

    بين الروح والجسد جسدٌ وروح
    وبينهما انفاسٌ وإحساس ونبضات وموت بلا هوية
    بياض من ورق وورق زُخرف بروح
    روح بها انفاس مُشتاق ولمسات عاشق
    شُغف وشجون وأحلام ونهاية بها ملامح الاستمرارية

    سأمضي أتأمل فقط 000


    من أحشاء الليل يولد الفجر
    ويبزغ الفجر فجر
    الفجر حقيقة نشوى
    يحمل في عينيه ضحكة ووسادة وكتلة كثيفة من كائن يحمل مُسمى الحب
    لا تبقوا منه بعيداً
    أنه يشتاق أنه أبيض طاهر حتى لو طال الغياب
    الفجر
    مفردات لهفة وإرادة حنين وغفوة عين على صدره الساكن


    شهقة شهقة
    والألم لا يتألم
    يخرج عن المألوف وكأنه يحتضن كل ماهو طبيعي
    نتساقط أشلاء وهو متماسك كأعنف مايكون

    0
    0
    0


    لو تجاذبنا معه أطراف القهر
    فقد يُجنبنا هذا حُرقة البكاء وغلظة الجروح


    عندما نقبض القلم يخرج بنا إلى دنيا ممزوجة من الحُسن
    دنيا لا نعرفها ولم يحكي لناأحد عن قصصها
    نتلفت فلا نجد فيها غير مُضغة نقية طاهرة
    وهذه المضغة بكل صدق وشفافية تكتبنا
    انها قلوبنا


    وحان موعد المناداه
    ولكن صوتي يملئه التعب

    وروحي تُهيم في جُزر هاويه
    بيني وبين اليابسه جفوة
    ولو وصلت بصعوبة سأهرب منها إليها!

    سأترقب فلربما يُشفى صوتي وينسى التعب،،،

    ربما غاب رشدي، وغبت في غيبوبة الثقة ، وعندما استيقظت وجدت غير ماتركت
    (يتهيأ ليّ إنني تركت ذا قيمة !)
    تبين لي أن ماغاب عنه رشدي
    لا قيمة له ولا قيم شئ يمشي على اثنتان !


    ما أقبح حقيقتك !
    لتصعيد خطير
    والله على كل شئ قدير

    سوريه
    اغلقي عينيك ولا تنامي
    تمردي
    اصبحي موج مخيف
    وامسي هدير

    حرري ارضك باحتلال
    التصعيد خطير
    هنا عمل
    لا نقاش لا جدال 00"

    هذا بعض مما أعجبني وقرأته ....فإلي الأمام والله يرعاكم

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أنوار


    اللهم أستودعك قلبي
    تاريخ التسجيل
    02 2005
    المشاركات
    8,903

    رد: وجهة نظرك في أنوار ( عضو تحت المجهر4)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سجايا مشاهدة المشاركة
    بعد التحية والإحترام
    الكاتب يعرف عن نفسه من خلال كتاباته
    والكتابات التي بهذا النمط الرقيق والساحر الذي .... تذهبنا إلي عالم آخر .... مليئ بالخبال
    وسحر الكلمات وتفاعل مع الأحداث ... وصدقوني الكاتب ـــ يظهر إحساسه من خلال
    مايكتب فماذا أقول ( إلا سوي الله يكون في عون القلب الحائر .. مع أحداث الزمن ...
    فالتأمل ...والقراءة... الكثيرة تصقل ذالك كله ... وفي نفس الوقت ... تكون الروعة ... إلي الأمام ورائع رائع جدددددددددددددددا ما أقرأ فأنا أستمتع بمثل هذه النوعية من الكتابات القصير ة والمفيده ......
    "نعم أنا
    استدرجني الألم واتيت
    أحاور حرفاً وارسم نزفاً
    اشرعـــــــــةأغتالتها سلاسل الحيرة وكبلها همس مخنوق
    أنا هُنا جِراح وبالجراح جِراح مثقوبة
    أنا هُنا طليقة إلا من حروف تتمنى الجراح

    سادتي
    فلسفة لذيذة أن تتمنى الجراح !!! 000 ياإلهي هي لا تُغادرنا لتكون أمنية
    الإنسان فينا "ظلوم وجهول"
    هُناك مُتسع جارف من الألم وحكاوي مُسطرة بالقلم
    هُناك أوطان ومدن موحشة مثلنا إلا من الألم
    وموارد الحرف شحيحـــــــة إلا من الألم0


    تأملت هُناك
    حتى غفوت
    وغفوت وبدأت عيناي مراسم الانصات

    بين الروح والجسد جسدٌ وروح
    وبينهما انفاسٌ وإحساس ونبضات وموت بلا هوية
    بياض من ورق وورق زُخرف بروح
    روح بها انفاس مُشتاق ولمسات عاشق
    شُغف وشجون وأحلام ونهاية بها ملامح الاستمرارية

    سأمضي أتأمل فقط 000


    من أحشاء الليل يولد الفجر
    ويبزغ الفجر فجر
    الفجر حقيقة نشوى
    يحمل في عينيه ضحكة ووسادة وكتلة كثيفة من كائن يحمل مُسمى الحب
    لا تبقوا منه بعيداً
    أنه يشتاق أنه أبيض طاهر حتى لو طال الغياب
    الفجر
    مفردات لهفة وإرادة حنين وغفوة عين على صدره الساكن


    شهقة شهقة
    والألم لا يتألم
    يخرج عن المألوف وكأنه يحتضن كل ماهو طبيعي
    نتساقط أشلاء وهو متماسك كأعنف مايكون

    0
    0
    0


    لو تجاذبنا معه أطراف القهر
    فقد يُجنبنا هذا حُرقة البكاء وغلظة الجروح


    عندما نقبض القلم يخرج بنا إلى دنيا ممزوجة من الحُسن
    دنيا لا نعرفها ولم يحكي لناأحد عن قصصها
    نتلفت فلا نجد فيها غير مُضغة نقية طاهرة
    وهذه المضغة بكل صدق وشفافية تكتبنا
    انها قلوبنا


    وحان موعد المناداه
    ولكن صوتي يملئه التعب

    وروحي تُهيم في جُزر هاويه
    بيني وبين اليابسه جفوة
    ولو وصلت بصعوبة سأهرب منها إليها!

    سأترقب فلربما يُشفى صوتي وينسى التعب،،،

    ربما غاب رشدي، وغبت في غيبوبة الثقة ، وعندما استيقظت وجدت غير ماتركت
    (يتهيأ ليّ إنني تركت ذا قيمة !)
    تبين لي أن ماغاب عنه رشدي
    لا قيمة له ولا قيم شئ يمشي على اثنتان !


    ما أقبح حقيقتك !
    لتصعيد خطير
    والله على كل شئ قدير

    سوريه
    اغلقي عينيك ولا تنامي
    تمردي
    اصبحي موج مخيف
    وامسي هدير

    حرري ارضك باحتلال
    التصعيد خطير
    هنا عمل
    لا نقاش لا جدال 00"
    هذا بعض مما أعجبني وقرأته ....فإلي الأمام والله يرعاكم
    مرحباً سجايا
    كم هو جميل تواجدك ، أسعدني أن نال حرفي إعجابك ونال رضاك

    صادق الودنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •