حقيقة من الصعب على مثلي
حصر مساحات الشكر والعرفان التي بداخلي
تجاه هذا الرجل لكوني عاصرت اغلب مراحل بناء هذا الصرح
منذ اول لبنة وضعت فية ..
وشاهدت مامر بة هذا الرجل من معناة وسهر ومن تضحيات جسام
قدمها دون كلل او ملل ..
...جنوبية ..لفتة لا تنبعث إلا من من يحمل كما تحملين من إنسانية
ووفاء ..
سأعود الى هنا مرار وتكرارا ولن أفي أبو اسماعيل حقة ..


رد مع اقتباس