لاحوله ولاقوه الابالله
تغير الزمان ولاكن ااوقات عقول البشر ماتتغير
الله يشفي المصاب
لاحوله ولاقوه الابالله
تغير الزمان ولاكن ااوقات عقول البشر ماتتغير
الله يشفي المصاب
كم وردهـ ح ـــمراء أذابت الفوارق ومسحت الدموع
وخففت من معانة الآلآم وقسوة الظروف
لاحوله ولاقوه الابالله
تغير الزمان ولاكن ااوقات عقول البشر ماتتغير
الله يشفي المصاب
كلام مضبوط بس ليس الزمان لاكن الناس عقولها محجره مافيه إيمان و لا صلاة حتى لو صلى ماهو موجود في الخدمه مؤقتا حتى ينتهي من الصلاه و تفرج قال الله تعالى:
إنَّ الصَلاَةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- :
(( فقوله: إنَّ الصَلاَةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ ؛بيانٌ لِمَا تتَضَمْنُه مِنْ دَفْعِ المَفَاسِدِ، وَالمَضَارِ، فإنَّ النَّفْسَ إذا قَامَ بِهَا ذِكْرُ الله ، وَدُعَاؤُهُ – لاسيّما- عَلى وَجْهِ الخُصُوصِ – أكسبها ذلَكَ صَبْغَةً صَالِحَةً، تَنْهَاهَا عَنِ الفَحْشَاءِ وَالمُنْكَر، كَمَا يَحُسُّه الإنسانُ مِن نَفْسِهِ، ولهذا قال: واسْتَعِيْنُوا بِالصَبْرِ وَالصَلاة [ البقرة/45 ]؛ فإن القلب يحْصُل له مِنَ الفَرَحِ والسُرُورِ، وَقُرَةِ العَينِ، مَا يُغْنِيهِ عَنِ اللَّذَاتِ المَكْرُوْهَةِ، وَيَحْصُل له مِنَ الخَشْيَةِ، وَالتَعْظِيْمِ، وَالمَهَابَةِ– وَكُلُ وَاحِدٍ مِنْ رَجَائهِ وَخَشْيَتِهِ، وَمَحَبْتِهِ – ناهِ ينهاه.