الإختراق إن كان صحيحاً فهي محاولة للتعبير عن الإستياء فجزى الله خيراً بمن قام بذلك
وإن كان غير صحيح فهذا لن يهون علينا شدة غضبنا أو يقلل من حماسنا وغضبنا عليهم ومقاطعتهم
واناشد الجميع فعلاً بعدم تصديق بعض الأخبار الحماسية والتي تتلاعب بمشاعرنا
ولكن يبقى شيئ وهو أنهم تطاولوا على خير المرسلين وأشرفهم
بكل وقاحة يعتبرون الموضوع حرية شخصية اللهم لاتذر منهم أحداً
وأجعلهم عبرة لمن يتطاول حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم عذبهم دنيا وآخرة وسلط عليهم بقدرتك ياآرحم الراحمين
أخي أبو الأسرار شكراً لمنقولك