" كيف أكرمُ زميلتي في الصفِ؟ "
أدّى خطأ في منهج الحديث والسيرة المطور للصف الخامس الابتدائي «بنين»
إلى إثارة فضول الطلاب وأوقع معلمي التربية الإسلامية في حرج أمام.
ورود سؤال في الصفحة 47 في فقرة «أفكر» صيغ بـ «كيف أكرمُ زميلتي في الصفِ؟»
مما أثار استغراب الطلاب، لا سيما و أن الكتاب خاص بالبنين.
من جهتهم عبر المعلمون عن تذمرهم من هذا الخطأ الفادح
حيث إن موضوع هذا الدرس سيطرح على طلاب المدارس هذا الأسبوع
و سيواجهون إشكالية في بيان الخطأ.
أظن أن الطبعة تجريبية
فعند نقد المناهج الجديدة
كان النقد فنياً بحت وطالت فيه ورشات العمل ..
ولابد يتم التعديل في المعدلة ..
<<< مأزق حتى في معنى العبارة بالنسبة للبنين.
ستعدل بإذن الله في الطبعات الجديدة ..
شكراً أبو نواف ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
طبعا مؤلفات أغلب المناهج منذ 5 سنوات تقريبا من النساء
ليعطوهن الفرصة والتجربة
وكان الأجدر بهن أن يتنبهن لهذه النقطة في صياغة التدريبات والتمارين
نقطة أن هذا المنهج سيكون للبنين والبنات .
شكرا أبو نواف
مشكلة وحلها التغاضي للعام القادم ..
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل
مرحبا أخي العزيز أبو نواف
لا شك أن الأخطاء واردة ..وقلما نجد عمل تاما خاليا من الأخطاء..
لذا اتفق مع استاذنا أبو اسماعيل فالمؤلفات منذ بضع سنين مضت
تم اسناد تأليفها لمجموعة من الكادر النسائي..
وبقاء هذا السؤال" كيف أكرمُ زميلتي في الصفِ؟ "
هو من وجهة نظري وبإحسان الظن أنه لا يخرج عن كونه خطأ مطبعي لا غير ..
تحياتي وتقديري.
نعم الخطأ متعمد عفواً أقصد وارد
فقد كلفت الطباعة المبلغ الفلاني ووزارة التربية والتعليم تملك أكبر ميزانية
لذلك لا ضرر في إعادة الطباعة .
ياكثر الأخطاء الواردة من هذه الوزارة
شكراً أبو نواف
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
لاتذكروني قسم عندي إحباط من يوم سمعت إن السعودية تتصدر الدول الأعلى ميزانية للتعليم ويتذيل طلابها قائمة الأفضل تحصيلاً علمياً
الله المستعان أخطاء وسرقات وتخبطاااات وياقلب لاتحزن
اقيل وزير بسبب حريق مكة الشهير الذي لم تصب فيه نفس ولم تمت فيه طالبة ..
واليوم الوفيات بالعشرات وحوادث الدهس حدث ولا حرج والاخطاء كثرتها ينسي بعضها بعض
والتجاوزات في وضح النهار وعلى قارعة الوزير اقصد الطريق ولا احد يتحدث ..
لأن عادلة بالمرصااااااد ....
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
