لا تهون العشرة إلا على من ليس لديه شيمة ولا قيمة .
وتستمر الواو بثرثرتها
لا تهون العشرة إلا على من ليس لديه شيمة ولا قيمة .
وتستمر الواو بثرثرتها
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!