أقسم بالله لم تبقى شعره في جسدي إلا ووقفت ألماً
لحرمان أربع سنوات , وفرحاً بعودة هذا الطفل
أسأل الله أن يكون من يبحثون عنه
والله أعجز عن التعبير , الحمد لله وكفى
شكراً أختي الكريمة
أقسم بالله لم تبقى شعره في جسدي إلا ووقفت ألماً
لحرمان أربع سنوات , وفرحاً بعودة هذا الطفل
أسأل الله أن يكون من يبحثون عنه
والله أعجز عن التعبير , الحمد لله وكفى
شكراً أختي الكريمة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!