اما أنت يالندى تكسي أطراف الغصون
بأخر الليل وسـاعة ظنتي عـــقب الفـــجر
وهلت دموع الندى كما وبل المـــزون
قال كم سقيت الورد وأصبح زاهي النظر
أعشق الليل
لا عجب أن تقيم هذه المحاورة الشعرية بين الورد والندى بصباح ماتع
عاشق الورد
أين وصلت بك نورات الورد في عشقها
وأي أبداع أنجزته هنا ..
مزيداً من التقدم وإلى الأمام .
![]()