حسيبهم الله
كيف صورت لهم عقولهم هذا العنوان للمشهد
لا شك أنهم مراهقون قلت تربيتهم وساء تعليمهم وليس لهم من ناصح
أكثر شعب أساء إلى الناس باستخدام الجوال هم الشعب السعودي أو المراهقون بالذات
مجموعة أخرى صورت مشهد فديو لشخص تتقاذفه الأمواج العاتية في سيل جدة
وهو بين الحياة والموت ووضعوا مع المشهد أغنية وضحك وهسترة وقلة حيا

يكتبون هذا العنوان لجذب الانتباه
والله إنه ضياع التربية وسخافة العقول

أعانكم الله على ما أنتم فيه
وحسيبهم الله على ما فعلوا
وإنا لله وإنا إليه راجعون