نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


الذاكرة ,
صوت علي من خلف الأسوار ,
والمياة المقتولة بصمت أتلانتس !
كلّ تلك التقاطعات , كانت تلتلقي في جسدي ذلك الصباح !

الصورة بكاميرتي , في منتجع أتلانتس دبي
بعد الفجر , مع صوت فيروز , تعا ولاتجي واكزب عليّا !!