قد يكون من الأسهل علاج تلك الإختناقات المادية والمحسوسة
برفع السبب وعلاج مضاعفاته والذي يكون ظاهرا للعيان غالباً..
بعكس تلك الاختناقات المعنوية والتي لا يدركها المحيطين غالبا سوى صاحبها فيزداد إختناقه
فصحيح إن من الصعب علاجها أو تجاهلها لكنه أيضا ليس بالأمر المستحيل
فقط لنستعن بالله ونقف قليلا عليها لاستخراج أسبابها واستخلاص الفائدة منها ثم التخلص من بقيتها
لنستمر مجددا في المضي قدما فهكذا هي الحياة تتشابك أحولها لكن لا بد لها أن تستمر ..

أخي الكريم بارك الله فيك وأسعدك في الدارين والجميع..