« [ منْتهــى آلسَـخَــآفـَــهْـ ] »
آن يتركـ شـآب آمهـ في آلمستشفى للمرآجعهـ ويقول لهـآ سآعود حآلآً
وآذآ تآخرت هذآ رقمي في آلورقهـ خلي آي آحد يدق علي وآجيك بسرعهـ وقد كتب في آلورقهـ مسبقًـآ
[ من يجد هذهـ آلمرآهـ يخلصنـآ منهـآ ويآخذهـآ لآقرب دآر للعجزهـ ! ]
« [ منْتهــى آلسَـخَــآفـَــهْـ ] »
آن تصآدق من تخآفهـ وتعـآدي من لآ تخشـآهـ وتحب آلمنـآفق
وتكرهـ آلصآدق آلصريح
وتعشق آلضعيف لتحس بـ [ قوتكـ ] عليهـ
« [ منْتهــى آلسَـخَــآفـَــهْـ ] »
آن ترى رجلآً في ظآهرهـ ملتزمـ لحيته قد وصلت للسرهـ
وثوبهـ قد وصل نصف سـآقهـ وفي بـآطنهـ رجلآً يحب آن ينـآفق ويغتـآب
وقد يهوى آن يفعل آلسبع وذمتهـآ !
[ مسكين آطمـأن آن آلنـآس لآ ترآهـ ونسي آن هنـآك من يرآهـ ]
« [ منْتهــى آلسَـخَــآفـَــهْـ ] »
آن تظهر آجهزهـ في منتهى آلتطور في كل آرجـآء آلعـآلمـ
وترفض بل يرفض مختروعهـآ آن لآ تصل للعـآلم آلعربي
[ إلآ بعد عشرآت آلسنين ]
« [ منْتهــى آلسَـخَــآفـَــهْـ ] »
آن يكون كل طموحنـآ جوآل وسيـآرهـ و [ قلة آدب ]
بينمـآ طموح آلكثيرون آلوصـول لمـآ هو آبعد
آو بآلآصح آلوصول فقط لـ [ سطح آلقمــر ]
« [ منْتهــى آلسَـخَــآفـَــهْـ ] »
آن يؤذن آلمؤذن [ حي على آلصـــلآهـ ]
وصوت حبيب آلشعب محمد عبده وآلآ رآشد آلمـآجد في مسجل آلسيـآرهـ
يردد [ ونمت آكتبوآ بشوآهد هذآ قبر عآشق ومسطــآب ]
رآق لي ,