((يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم, ولا
نساء من نساء عسى أن يكن خيراً منهن, ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابوا
بالألقاب, بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان, ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون)).
ويقول صلى الله عليه وسلم: ((سباب المسلم فسوق, وقتاله كفر)).



السخرية ليست من شيم المسلمين

والإساءة ليست من صفاتهم

جزيت خيرا فلة

ورزقكِ الله الجنة