بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
أي ثناء هنا من ضرب المجازفة
فقد إعتلى قمم التميز يليق بهذه السُقيا
أهلا وسهلا بهذا الجمال وبكاتبه وشاهديه
وبكل من مر هنا ليرتوي من سُقيا الكوثر
معزوفة أدبية حملها العنوان ووقفت أتأمل ذلك الجمال
وعندما تعمقت في مضمون الطرح والفكرة ..
مهلاً ليس مجرد فكرة بل نص أدبي من نوع آخر
يا للإعجاز حين أقف أمامه
فتهب رياحه الغنج وتنتشلني إلى أبعادٍ
فيها قصة إبداع وتحدي لشحذ الهمم وإخراج الحرف بجماله المعهود
لنثر الردود ليفوح عبيرها على نهر الكلمة الصافي ويكون الختام ( سُقيا كوثر )
والله لدي ما في قلبي لأبوح به ولكن إكراماً لكم لن أخذلكم وشرف لي
أن أنظم لقافلة الحرف .
جوهرة الأدب أشكركِ من صميم الفؤاد على إمتاعنا
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!