يقوُل إبن الجوزي :
مآ يزآل [ التغآفل ] عن الزلآت
من أرقى شيم الكَرآم ؛
فإن النآس مجبولون على الزلات
والأخطآء !
... فإن أهتم المرء بكل ( زله و خطيئه )
[ تعب وأتعب ]
والعآقل الذكَي
من لآ يدقق في كَل صغيره ، وكَبيره مع
[ أهله ، اقاربه ،أحبابه ، وأصحابه ، وجيرآنه ، وزملآئه ]
كَي تحلوا مجآلسته و تصفو عشرته .